بقلم عبد الحي الرايس
عامٌ يفصلُ بينهما..هو فرصةٌ للتغيير، والإعداد
للبديل.
لِنُجٓرِّبْ
الأخطاءُ والمشاكل (في عيد الأضحى لعام
1438 وما قبله):
- شٓيُّ رؤوس الذبائح على نيرانٍ موقدة في الفضاء
العام.
- (هْيٓادٓرْ) تُلٓوِّثُ الشوارع.
- المفاجأة بلحوم فاسدة.
- استدانةٌ وجرائم.
- مواطنون يبيتون في العراء بدون مأوى.
البدائلُ والوسائل (في العيد القادم لعام
1439 وما بعده):
- تبخير رؤوس الذبائح في الكسكاس داخل البيوت
وقانون يمنع إضرام النيران في الشوارع
.
- دبغ (لٓهْيٓادٓرْ) في البيوت
ووثائقي يشرح ويُذٓكِّرُ بالطريقة عبر التلفزيون
واليوتوب.
- تحريك المراقبة البيطرية للخرفان المعروضة في الأسواق
للتأكد من سلامتها قبل بيعها.
- تفعيل توعية الأسر محدودة الدخل بعدم إلزامية الاستدانة
من أجل الأضحية.
- استنهاض همم الميسورين من أجل اتخاذ عيد الأضحى
مناسبة لتوفير السكن لمن لا مأوى لهم.
فيما مضى أصرّ الناس على الذبح سرّاً حين
كان المنعُ مُمْلىً من أعلى .
في القادم ينبغي أن يكون الوعيُ باعثاً
على الاختيار دون استدانةٍ ولا إكراه.
(وتظل هذه وجهة نظر قابلة للمناقشة والإغناء)