adsense

2017/09/05 - 1:19 م



بقلم عبد الحي الرايس
عامٌ يفصلُ بينهما..هو فرصةٌ للتغيير، والإعداد للبديل.
لِنُجٓرِّبْ
الأخطاءُ والمشاكل (في عيد الأضحى لعام 1438 وما قبله):
- شٓيُّ رؤوس الذبائح على نيرانٍ موقدة في الفضاء العام.
- (هْيٓادٓرْ) تُلٓوِّثُ الشوارع.
- المفاجأة بلحوم فاسدة.
- استدانةٌ وجرائم.
- مواطنون يبيتون في العراء بدون مأوى.
البدائلُ والوسائل (في العيد القادم لعام 1439 وما بعده):
- تبخير رؤوس الذبائح في الكسكاس داخل البيوت
وقانون يمنع إضرام النيران في الشوارع .
- دبغ (لٓهْيٓادٓرْ) في البيوت
ووثائقي يشرح ويُذٓكِّرُ بالطريقة عبر التلفزيون واليوتوب.
- تحريك المراقبة البيطرية للخرفان المعروضة في الأسواق للتأكد من سلامتها قبل بيعها.
- تفعيل توعية الأسر محدودة الدخل بعدم إلزامية الاستدانة من أجل الأضحية.
- استنهاض همم الميسورين من أجل اتخاذ عيد الأضحى مناسبة لتوفير السكن لمن لا مأوى لهم.
فيما مضى أصرّ الناس على الذبح سرّاً حين كان المنعُ مُمْلىً من أعلى .
في القادم ينبغي أن يكون الوعيُ باعثاً على الاختيار دون استدانةٍ ولا إكراه.
(وتظل هذه وجهة نظر قابلة للمناقشة والإغناء)