adsense

2019/09/11 - 9:10 م


تعرف  إحدى الإقامات بمنتجع سيدي بوزيد فوضى عارمة بطلها أحد المشعودين ومنقبي الكنوز والذي كان في الماضي القريب سمسار في كل شيئ ويتوسط القاصدين للمنتجع لقضاء الليالي الحمراء ولقبوه بالحاج المجدوب نسبة لليالي الجدبة والحضرة التي يقيمها بالإقامة لجدب الباحثين عن مستقبل لايوجد إلا في خيال صاحبنا.

ولاجل شق الطريق لممارسة أفعاله الشيطانية إرتأى الحاج المجدوب أن يستعين بجميع الوسائل الغير القانونية وحتى الشيطانية لطرد سكان الأقامة ،عبر الإعتداءات والشكايات الكيدية والتي تتم تزكيتها بشهود الزور التي تتكررت أسمائهم في عدة شكايات .
ولم تسلم منها حتى الجالية المغربية بالخارج من همجيته عبر صنع تهم خطيرة كادت ان تزج بأغلبهم الى السجن.
ونتيجة ذالك أن أغلبية الملاكين هجروا ديارهم مرغمين وخوفا من جبروت هذا الدجال الحقير ومنهم من وضع منزله للبيع ولم يفلح حتى الساعة في ذالك .
والغريب في الأمر أن الدجال يصول و يجول بالمنتجع بلا حسيب ولا رقيب رغم الشكايات العديدة التي قدمت في حقه.
وهنا يطرح السؤال من طرف المتضررين من المجدوب الدجال عن الجهة التي تحميه...
والتي يؤكد أغلب سكان المنتجع بأن علاقاته منسوجة بمصالح مشتركة مع جهات مستفيدة من خدمات هذا المجدوب الدجال.
سيما أن صاحبنا حطم رقما قياسيا في شكاياته ضدد مواطنين أبرياء من ملاكي إقامات سكنية معروفة بنتجع سيدي بوزيد جلهم ينتسبون إلى أفراد الجالية المقيمة بالخارج منوا النفس بالإستمتاع ولو لشهر  واحد  في السنة بمنازلهم الآمنة، لكن  صاحبنا كدر عيشهم ونغص حياتهم بممارساته المشار إليها أعلاه، ففضلوا الإنسحاب وترك الجمل بما حملسب ب.