
ووفق "الأحداث
المغربية"، فوالدة الضحية أكدت، خلال لقائها ببعض فعاليات المجتمع المدني وبعض
ساكنة إمليل الذين عبروا عن تضامنهم واستنكارهم لما وقع، أنها لمست خلال زيارتها للمغرب
مدى التسامح الذي يتميز به أهل البلاد وتقبلهم للآخر، وبالتالي فإن ما وقع لابنتها
لويزا رفقة صديقتها أمر لا يمت بصلة إلى ثقافة وطبع المغاربة.