adsense

2020/05/29 - 11:14 ص

أفاد موقع مكناس بريس، أن حي الزيتون اهتز ليلة أول أمس الأربعاء، على وقع جريمة بشعة، خلفت مقتل مهاجر إفريقي، وإثارة الهلع والفزع وسط ساكنة الحي.
وحسب مصادر لمكناس بريس فالجريمة وقعت بعد محاصرة مجموعة من المهاجرين الأفارقة، جلهم من جنسية كاميرونية، لغريم لهم يسمى مامادو ويشتهر بلقب "السوبر"، والمعروف بجبروته وقوته،ويقطن بحي المنصور، حيث انهالوا عليه بالضرب والرفس، قبل ان يوجه له أحدهم طعنات قاتلة بواسطة السلاح الأبيض أردته مدرجا في دمائه، مما استدعى نقله إلى مستعجلات مستشفى محمد الخامس بمكناس، وهو المكان الذي توفي فيه متأثرا بإصابته.
وحسب نفس المصدر فقد تمكنت العناصر الأمنية من توقيف أزيد من 20 مشتبه فيه، جلهم مهاجرون أفارقة كاميرونيين، ويقطنون بمجموعة من أحياء المدينة خاصة الزيتون والمنصور، حيث استمر التحقيق معهم إلى غاية فجر يومه الخميس، لكشف ملابسات الجريمة ودوافعها وكذا المتورطين الأساسيين فيها.
من جهة أخرى كشف مصدر مطلع لمكناس بريس، أن الجناة كانوا يتعرضون لبطش واستفزازات الضحية، الذي كان يسلبهم ما بحوزتهم بالقوة، مما دفعهم إلى الاتحاد ضده ومقاومته قصد وضع حد لتحرشاته بهم، قبل أن تؤول الأمور إلى جريمة قتل، هزت هدوء حي الزيتون، واستنفرت كافة المصالح الأمنية والسلطة المحلية .
وحسب مصادر لمكناس بريس فالجريمة وقعت بعد محاصرة مجموعة من المهاجرين الأفارقة، جلهم من جنسية كاميرونية، لغريم لهم يسمى مامادو ويشتهر بلقب "السوبر"، والمعروف بجبروته وقوته،ويقطن بحي المنصور، حيث انهالوا عليه بالضرب والرفس، قبل ان يوجه له أحدهم طعنات قاتلة بواسطة السلاح الأبيض أردته أرضا مضرجا بدمائه، مما استدعى نقله إلى مستعجلات مستشفى محمد الخامس بمكناس، وهو المكان الذي توفي فيه متأثرا بإصابته.
وحسب نفس المصدر فقد تمكنت العناصر الأمنية من توقيف أزيد من 20 مشتبه فيه، جلهم مهاجرون أفارقة كاميرونيين، ويقطنون بمجموعة من أحياء المدينة خاصة الزيتون والمنصور، حيث استمر التحقيق معهم إلى غاية فجر يومه الخميس، لكشف ملابسات الجريمة ودوافعها وكذا المتورطين الأساسيين فيها.
من جهة أخرى كشف مصدر مطلع لمكناس بريس، أن الجناة كانوا يتعرضون لبطش واستفزازات الضحية، الذي كان يسلبهم ما بحوزتهم بالقوة، مما دفعهم إلى الاتحاد ضده ومقاومته قصد وضع حد لتحرشاته بهم، قبل أن تؤول الأمور إلى جريمة قتل، هزت هدوء حي الزيتون، واستنفرت كافة المصالح الأمنية والسلطة المحلية .