adsense

2015/07/18 - 9:28 م


أفادت مصادر جريدة القلم الحر أن عددا كبيرا من المواطنين تعرضوا للسرقة عشية يوم  العيد الأبرك 10.06.2015 ويرجع هذا الانتشار للجريمة إلى السياسة الغير ناجعة لمن هم على رأس الأمن الاقليمي بالجديدة وكذا العدد الغير الكافي لرجال الأمن.
حيث تمكنت مجموعة من العصابات المدججة بالأسلحة البيضاء ،مستعملين دراجات نارية معدلة مكانيكيا ،من القيام بعدة عمليات  النشل وإعتراض سبيل المواطنين وتجريدهم من ممتلكاتهم تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض،وفي سياق أخرفقد ظهر انتشار لمروجي المخدرات من داخل خارج المدينة وهو ما سبق أن تطرقت له جريدة القلم الحر في عددها السابق