adsense

2018/11/01 - 1:45 م


موفد القلم الحر ــــ إبن أحمد
عندما تعبر المحطة الطرقية بمدينة إبن احمد يلوح لك كأنك في حلبة رهان العربات المجرورة بفرنسا ( الترسي ) يقلها قاصرون يتسابقون كلما حلت حافلة تقل مسافرين لنقلهم معية أمتعتهم ، مما جعل هذه المرفقة الجماعية تعرف فوضى عارمة، ناهيك لقدر الله حدوث حوادث سير، و سبق أن عرفت هذه المحطة حوادث سير ( جروج و كسور ) و خسائر في السيارات .
و للإشارة ان أصحاب الطاكسيات الصغيرة أكدوا لجريدة القلم الحر ان تجارتهم بارت، بتجاوزات أصحاب العربات المجرورة .
فهل ستتحرك الجهات المسؤولة في ردع هذه الشريحة من القاصرين، التي أربكت السير العادي بالمحطة الطرقية و تنظيم السير و الجولان بمنافذها ؟