adsense

2014/12/27 - 9:16 م

‎........................هل المشكل في الكاميرا الخفية أم الذي أمامها ..................... اليوم قرأت خبرا صدمني بالمرة يقول أنه أعطيت تعليمات خاصة لكل من عناصرالجمارك والأمن بضرورة منع دخول او استيراد الكاميرات الخفية للتصوير.بعد انتشار عدد كبير من الفيديوهات لأشخاص داخل إدارات عمومية.أو موظفين بسلك الأمن أو الدرك الملكي .بصدد تلقي رشاوي من سائقين يعمدون إلى تصويرهم خلسة وتهديدهم وابتزازهم بنشر الفيديوهات بمواقع التواصل الاجتماعي .إضافة إلى تصوير أشخاص واقتحام حرياتهم الفردية فصد ابتزازهم والتشهير بهم.لكن الذي لم افهمه في هذا المنع انهم قارنوا بين المرتشين والحريات الفردية للمواطنين.بالله عليكم هل تضنون اننا اغبياء الى هذه الدرجة .اقولها صراحة الخوف من التشهير بالمرتشين والفاسدين من تصويرهم وهم يبتزون المواطنين وليس الخوف من الذي يبتز المبتزين اليست هي نفس العملية يعني تبادل الإبتزاز فيما بينهم مبتز مع مبتز آخر هذا يستعمل سلطته والآخر يستعمل التكنولوجيا الرقمية كل له سلطته .وهل هذا يعني ان المغرب اول دولة تضيف هذا البند في ميثاق حقوق الإنسان ام عقوقه.كان من الأجدى ان تمنعون كاميرات البت الحي بالتلفزة .فربما قد تعري على أشياء لا يحسب لها مثل فضيحة ملعب مولاي عبد الله والعالم كله يشاهد عمالا بالملعب ينشفون العشب بتلك الطريقة البدائية أي الإسفنج والكراطة و أسطل الصباغة .وربما لم يلاحظ العديد من المتتبعين ان المغرب قام بإشهار للعالم لشركة استرال وأصبحت شركة عالمية بامتياز وبالمجان. ولا ننسى تلك الصور لشاحنة النظافة التي كانت تحمل موتى الفياضانات .وقد اسهل عليكم الأمر بالكامل لماذا لا تمنعنون الأنترنيت بالكامل وترتاحون ويفضى لكم المجال بالكامل .وآنذاك الخبر لن يصل او يستغرق شهورا على حدوثه .الهذا الحد اصبحتم تخافون من الصورة والكاميرا والأنترنيت .اليست تلك الكاميرا هي التي تصنع الشهرة لأي شخص حسب عمله إن كان عملا مشرفا ستكون شهرته مشرفة ويصبح اكثر احتراما من الجميع والكل سيتهافت على اخد صورة له بالكاميرا كذالك وإن كانت العكس فالعكس كذالك. اليس من الأولى ان تخافوا الله قبل كل شيء .هذا يرتشي وهذا يبتز وهذا يستقوى على العامة باستعماله للسلطة والآخر يهين المواطنين ويسب الخالق..وكلمة أخيرة من مواطن بسيط يحب الخير لوطنه ومع احتراماتي لكل غيور على هذا البلد واعرف جيدا ان هناك رجالا يدهم نقية من كل وسخ الدنيا وهمهم الوحيد هو الدفع بهذا الوطن الى الأمام وسهرهم على امنه من كل مبتز او مرتشي او مستغل لمنصبه بالتعدي على المواطنين.بأنه يوجد قانون في البلاد سيطبق على ايدي هؤلاء الرجال الذين ذكرتهم في السابق سوى بكاميرا او غير ذالك.وإن لم تنالوا جزاؤكم في الدنيا فأين المفر في الآخرة . وإن لم تستحوا فافعلوا ما شئتم. لكم سلطتكم في الدنيا ولنا الله الواحد القهار....بوخني عبد الحكيم....‎


بوخني عبد الحكيم



........................هل المشكل في الكاميرا الخفية أم الذي أمامها ..................... اليوم قرأت خبرا صدمني بالمرة يقول أنه أعطيت تعليمات خاصة لكل من عناصرالجمارك والأمن بضرورة منع دخول او استيراد الكاميرات الخفية للتصوير.بعد انتشار عدد كبير من الفيديوهات لأشخاص داخل إدارات عمومية.أو موظفين بسلك الأمن أو الدرك الملكي .بصدد تلقي رشاوي من سائقين يعمدون إلى تصويرهم خلسة وتهديدهم وابتزازهم بنشر الفيديوهات بمواقع التواصل الاجتماعي .إضافة إلى تصوير أشخاص واقتحام حرياتهم الفردية فصد ابتزازهم والتشهير بهم.لكن الذي لم افهمه في هذا المنع انهم قارنوا بين المرتشين والحريات الفردية للمواطنين.بالله عليكم هل تضنون اننا اغبياء الى هذه الدرجة .اقولها صراحة الخوف من التشهير بالمرتشين والفاسدين من تصويرهم وهم يبتزون المواطنين وليس الخوف من الذي يبتز المبتزين اليست هي نفس العملية يعني تبادل الإبتزاز فيما بينهم مبتز مع مبتز آخر هذا يستعمل سلطته والآخر يستعمل التكنولوجيا الرقمية كل له سلطته .وهل هذا يعني ان المغرب اول دولة تضيف هذا البند في ميثاق حقوق الإنسان ام عقوقه.كان من الأجدى ان تمنعون كاميرات البت الحي بالتلفزة .فربما قد تعري على أشياء لا يحسب لها مثل فضيحة ملعب مولاي عبد الله والعالم كله يشاهد عمالا بالملعب ينشفون العشب بتلك الطريقة البدائية أي الإسفنج والكراطة و أسطل الصباغة .وربما لم يلاحظ العديد من المتتبعين ان المغرب قام بإشهار للعالم لشركة استرال وأصبحت شركة عالمية بامتياز وبالمجان. ولا ننسى تلك الصور لشاحنة النظافة التي كانت تحمل موتى الفياضانات .وقد اسهل عليكم الأمر بالكامل لماذا لا تمنعنون الأنترنيت بالكامل وترتاحون ويفضى لكم المجال بالكامل .وآنذاك الخبر لن يصل او يستغرق شهورا على حدوثه .الهذا الحد اصبحتم تخافون من الصورة والكاميرا والأنترنيت .اليست تلك الكاميرا هي التي تصنع الشهرة لأي شخص حسب عمله إن كان عملا مشرفا ستكون شهرته مشرفة ويصبح اكثر احتراما من الجميع والكل سيتهافت على اخد صورة له بالكاميرا كذالك وإن كانت العكس فالعكس كذالك. اليس من الأولى ان تخافوا الله قبل كل شيء .هذا يرتشي وهذا يبتز وهذا يستقوى على العامة باستعماله للسلطة والآخر يهين المواطنين ويسب الخالق..وكلمة أخيرة من مواطن بسيط يحب الخير لوطنه ومع احتراماتي لكل غيور على هذا البلد واعرف جيدا ان هناك رجالا يدهم نقية من كل وسخ الدنيا وهمهم الوحيد هو الدفع بهذا الوطن الى الأمام وسهرهم على امنه من كل مبتز او مرتشي او مستغل لمنصبه بالتعدي على المواطنين.بأنه يوجد قانون في البلاد سيطبق على ايدي هؤلاء الرجال الذين ذكرتهم في السابق سوى بكاميرا او غير ذالك.وإن لم تنالوا جزاؤكم في الدنيا فأين المفر في الآخرة . وإن لم تستحوا فافعلوا ما شئتم. لكم سلطتكم في الدنيا ولنا الله الواحد القهار.