نستهل جولتنا في قراءة مواد بعض الصحف الورقية الخاصة ليوم الثلاثاء 19 يناير من:
المساء:
ـ مجموعة من المخاطر يواجهها المغرب، تهدد أمنه واستقراره السياسي، تتمثل في مشكل البطالة والتهديد الإرهابي و الحكامة، حسب ما كشف عنه تقرير دولي.
ـ بعد موافقة المجلس الدستوري على استقالة المستشارة مليكة فلاحي عن حزب الأصالة والمعاصرة، باتت زميلتها نجاة كمير أساتذة التربية البدنية بالزمامرة قريبة من ولوج قبة البرلمان، بعد توصلها نهاية الاسبوع الماضي بخبر التحاقها بفريق الجرار بمجلس المستشارين.
ـ بالرغم من العمل المثمر، الذي قادته الدبلوماسية المغربية، لدفع السويد إلى التراجع عن الاعتراف بالبوليساريو، فإن تقريرا قدمه مسؤول سويدي إلى وزارة خارجية بلاده، كان حاسما في تراجع ستوكهولم عن خطوة الاعتراف بالبوليساريو، بعدما قدم معطيات تتناقض مع ما يروج له اللوبي المساند لأطروحة البوليساريو في السويد.
ـ سلطات مكناس تسارع الزمن، من أجل التفوق في الوقت المناسب، في معالجة الأخطاء المادية الحاصلة في اللوائح الانتخابية، التي شابت مجموعة من المعطيات الشخصية لبعض الاسماء.
ـ مشروع حزب البديل الديمقراطي، أصبح شيئا من الماضي بعد تراجع طارق القباج عن المضي في المشروع، و أرجحت مصادر مطلعة ذلك إلى التكلفة المالية التي سيكلفها مؤتمر تأسيس الحزب.
أخبار اليوم:
ـ فتح الله أرسلان الرجل الثاني في جماعة العدل و الإحسان، اتهم السلطات المغربية بالوقوف وراء قراري منعه من دخول الاراضي التركية، ووقف انشطة مؤتمر دولي حول فكر الشيخ ياسين.
ـ أسعار النفط تواصل تراجعها بداية الأسبوع الجاري لتصل إلى أقل مستوى لها خلال أكثر من 12 عاما، خاصة مع إعلان إيران خطط رفع صادرات النفط الخام نحو 500 ألف برميل في اليوم.
ـ جمهورية ألمانيا تهدد بإلغاء أو تقليص المساعدات التنموية التي تقدمها للمغرب والجزائر، في حالة رفض أو تعنت حكومة البلدين في الموافقة على استلام، المهاجرين المغاربة و الجزائريين غير الشرعيين الذين تسللوا إلى ألمانيا مع جحافل اللاجئين السوريين.
ـ إلياس العماري، خرج عن صمته ضد منتقدي ترشحه لرئاسة حزب الأصالة و المعاصرة ليرد عليهم، الرجل القوي في حزب الأصالة و المعاصرة لم ينف نيته الترشح وقال، لحدود الساعة لم أقرر بعد الترشح لقيادة الحزب، مضيفا شخصيا أدعم وصول امرأة إلى قيادة الحزب في المؤتمر المقبل.
ـ إحالة ملف المستشارين الجماعيين بمراكش، المنتميين إلى حزب العدالة والتنمية على أنظار اللجنة الانضباطية الجهوية للحزب، لاتخاذ الإجراءات القانونية في حقهما بعد تبادلهما السب و القذف، خلال أشغال الدورة العادية لمجلس مقاطعة كليز.
الصباح:
ـ عبد الإله بنكيران يمارس دور رئيس الحكومة من الإثنين إلى الخميس، لينتقل إلى دور المعارضة أيام الجمعة و السبت و الأحد من خلال ترؤسه التجمعات الحزبية، التصريح للحبيب المالكي عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي الذي انتقد سلوك رئيس الحكومة.
ـ إلياس العماري، القيادي النافذ في حزب الأصالة و المعاصرة، نجح في تقليص عدد أعضاء المكتب السياسي المقبل من 30 الى 15 عضوا، مقابل ذلك سيتم إحداث مجلس فيدرالي سيضم أقل من 50 عضوا، و هو الذي سيتوالى تحديد السياسات العامة للحزب.
ـ الحكومة تتجه نحو التنازل عن تطبيق مرسوم فصل التكوين عن التوظيف،خلال الموسم الدراسي الحالي، و الإبقاء على مرسوم تقليص المنحة الشهرية، في عرض جديد يعتبر بمثابة صفقة أخيرة تعرضها على الأساتذة المتدربين، من أجل فك الاعتصامات و الإضرابات الجهوية، و العودة إلى مقاعد التكوين و إنقاذ سنة دراسة من شبح البياض.
ـ وزارة الداخلية الجزائرية، سنت مسطرة أمنية دقيقة بخصوص امتلاك حمار و تربيته، إذ صار بالنسبة للجزائريين الذين يسكنون المناطق الحدودية مع المغرب، أن يستخلصوا ترخيصا لذلك، و إلا سيتم إنزال عقوبات زجرية على مخالفي المذكرة الجديدة للوزارة.
ـ عودة النزول إلى الشارع للعشرات من أعضاء تنسيقيات حركة 20 فبراير، للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها الحركة، تنديدا لما تعتبره فضيحة تقاعد الوزراء و البرلمانيين و تعويضاتهم الخيالية.
الأخبار:
ـ عزيز الرباح وزير التجهيز و النقل، ورط الولاة و العمال في توقيع اتفاقيات وهمية، تتعلق بإصلاح وصيانة الطرق، مصادر مطلعة كشفت أن الرباح تملص من العديد من الاتفاقيات التي تم توقيعها، خاصة بالمناطق التي تضررت من الفيضانات التي عرفتها الأقاليم الجنوبية.
ـ بعد مرور أزيد من سنة، على تنظيم المهمة الاستطلاعية حول توزيع المنح الجامعية على الطلبة، مازالت لجنة التعليم و الاتصال بمجلس النواب،لم تصدر تقريرها حول الموضوع.
ـ مع اقتراب موعد دورة المجلس الوطني لحزب التجمع الوطني للأحرار، يومي 6 و 7 فبراير بمدينة الدار البيضاء، يعيش الحزب على صفيح ساخن بسبب مقترح تمت مناقشته داخل المكتب السياسي، و يتعلق بإعادة هيكلة الحزب و الاستغناء على المنسقين الجهويين للجهات التي تم حلها، أو إلحاقها بالجهات الجديدة.
ـ عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة و التنمية، اعترض على صيغة البيان الختامي للمجلس الوطني لحزبه،الذي كان يحمل عبارة التضامن مع الأساتذة المتدربين، مصادر مطلعة ذكرت أن مسودة البيان تم تعديلها عدة مرات، وهو ما يفسر تأخر إصداره.
ـ أعضاء بالمكتب التنفيذي لمنتدى الكرامة لحقوق الإنسان، طعنوا في شرعية المؤتمر الذي عقده المنتدى أول أمس الأحد، و انتخب على إثره عبد العالي حامي الدين على رأسه لولاية ثانية.