adsense

2016/01/29 - 11:28 ص



نستهل جولتنا في قراءة مواد بعض الصحف الورقية ليوم الجمعة 29 يناير من:
الصباح:
عبد الله بوانو رئيس فريق العدالة و التنمية بمجلس النواب،  يعلن أن الأغلبية منعكفة على صياغة مقترح قانون يتعلق بمعاشات البرلمانيين،و يشير التعديل الذي سيتضمنه مقترح القانون في اتجاه، ضمان هذا المعاش للبرلمانيين بعد وصولهم السن القانوني المحدد للتقاعد.
ـ   فتح فرقة الأخلاق العامة التابعة للشرطة القضائية بولاية أمن طنجة تحقيقا في شكاية تقدمت بها فتاة عشرينية لدى النيابة العامة، تتهم فيها والدها بمعاشرتها واغتصابها تحت التهديد، ما أدى إلى افتضاض بكارتها، موردة في محضر رسمي أنه كان يختلي بها في غياب أمها، ويضاجعها لمرات عديدة حينما كانت عازبة.
ـ  جريمة قتل شاب لوالدته بعد أن فصل رأسها عن جسدها بواسطة سكين كبير الحجم، بمنطقة أدوز، التي تبعد عن بني ملال بحوالي ثمانية كيلومترات. وكان الجاني، البالغ 30 سنة، في حالة هيجان شديدة منذ يوم الأربعاء، واستمر عليها في اليوم الموالي، إذ دخل في شنآن مع والدته، مطالبا إياها بمبالغ مالية، وهو ما رفضته، ليرتكب في حقها الجريمة النكراء.
ـ  تقرير حول حصيلة الأغلبية الحكومية "أربع سنوات من العمل" أعلن فشل حكومة بنكيران في الوفاء بانجاز 15 وعدا، تعهد بها التصريح الحكومي، و تتمثل في خفض معدلات البطالة و الفقر و الأمية، و نفقات الصحة و عجز الميزانية، و نسبة النمو التي راوحت مكانها بعد أربع سنوات.
المساء:
ـ  من المنتظر أن يثير مشروع قرار تعده وزارة الثقافة لتنظيم مصالحها في ظل التقطيع الجهوي الجديد، ردود أفعال غاضبة من لدن المتخصصين في التراث والأركيولوجيين، إذ ينص على إنهاء دور مفتشي التراث، الذي كان يشكل الحصن الأخير ضد المنعشين العقاريين للسيطرة على بعض العقارات الخاصة بالمآثر التاريخية.
ـ  تعليمات ملكية، عجلت بعقد اجتماع موسع بين الشرقي اضريس الوزير المنتدب في الداخلية،و منتخبي إقليم الحسيمة ورؤساء المصالح الخارجية، من اجل الاستعداد لكل السيناريوهات الممكنة.
ـ  رئيس الجماعة القروية الخنك بإقليم الرشيدية مثل أمام قاضي التحقيق لدى محكمة جرائم الأموال باستئنافية فاس، على خلفية اختفاء مجموعة من الأبواب التاريخية لإحدى الثكنات العسكرية التي توجد في المنطقة، والتي يبلغ عددها 120 بابا. وأورد بعض من استمع لهم قاضي التحقيق أن الأبواب التي تعود للحقبة الاستعمارية تم تسليمها لرئيس جماعة مدغرة، الذي تم الاستماع إليه على خلفية القضية ذاتها.
ـ   بسيمة الحقاوي، وزيرة المرأة و الأسرة و التنمية الاجتماعية،أعلنت أول أمس بالرباط، عن انطلاق مخطط العمل الحكومي الخاص، بتنزيل مضامين السياسة العمومية المندمجة الخاصة، بالأشخاص في وضعية إعاقة التي صادقت عليها اللجنة الوزارية المكلفة بتتبع استراتيجيات و برامج النهوض، بحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة نونبر الماضي.
الأخبار:
ـ  أجواء من الاستنفار خيمت على مختلف المصالح الطبية بالمستشفى الإقليمي بفاس، المعروف باسم الغساني، بعد حلول لجنة مختصة من وزارة الصحة، ووقوفها على جملة من الاختلالات التي كانت موضوع عدة احتجاجات ومراسلات، تستنكر تدهور الخدمات الصحية، وتكشف تجاوزات خطيرة بالمرفق الصحي، اللجنة التي أوفدتها وزارة الصحة تكلفت بتقييم مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمرضى، ومعاينة الآليات الطبية المتواجدة بالمستشفى، وافتحاص الصفقات العمومية المنجزة، فضلا عن افتحاص صفقات ورصد طرق صرف أموال مخصصة للتدبير، والاطلاع على الموارد البشرية، والبحث في ما أثير خلال احتجاجات عن وجود علاقة مشبوهة بين بعض الأطباء وصيدليات محددة بالمدينة.
ـ  التقرير الصادم، الذي أصدرته منظمة ترانسبرانسي،الذي جاء فيه أن المغرب تراجع في مؤشر محاربة الرشوة، أشار محمد مبديع وزير الوظيفة العمومية بان الحكومة فشلت في محاربة الفساد خلال الأربع سنوات الماضية، واقر أن مجموع الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمحاربة الفساد، لم تفض إلى بلوغ النتائج المرجوة.
ـ  أمام تأخر الحكومة في إخراج القانون التنظيمي للإضراب، بادر الفريق البرلماني للاتحاد العام لمقاولات المغرب بمجلس المستشارين، إلى تقديم مقترح قانون تنظيمي للإضراب، و اشتكى برلمانيو الاتحاد  من عدم تنظيم الإضرابات،ما تسبب في إلحاق أضرار جسيمة بالعديد من المقاولات.
أخبار اليوم:
ـ  أزمة جديدة، تعرفها  شركة سامير، هذه المرة بسبب طرد الرئيس المدير العام للشركة جمال باعامر، لجميع المدراء العامين المغاربة في الشركة التي يملك اغلب أسهمها السعودي حسين العمودي 
ـ  الطائفة اليهودية لمدينتي فاس وصفرو نظمت عشاء تعارف مع العمدة الجديد لمدينة فاس، إدريس الأزمي، احتضنه “مركز ميمونيد”، مقر الضيافة الخاص باليهود، المحاذي لمقر المجلس الجهوي للحسابات، موردة أن حفل “العشاء اليهودي” حضره العمدة، ووالي جهة فاس مكناس “سعيد ازنيبر”، إضافة إلى النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية، ورئيس مقاطعة أكدال عبد الله العبد الاوي؛ فيما غاب عنه امحند العنصر، بسبب وجوده خارج فاس.
ـ  مجموعة من الجمعيات المغربية المهتمة بمحاربة التدخين طالبت الحكومة، في شخص وزير الصحة الحسين الوردي، أثناء مناقشة اتفاقية منظمة الصحة العالمية لمحاربة التدخين بمجلس النواب، بوضع صور المصابين بالسرطان على علب السجائر، وتوحيد شكلها الخارجي، من أجل مزيد من تنفير المستهلكين من الإقبال على التدخين.