متابعة
تعود جريدة
القلم الحر الورقية، للصدور اليوم، وهي محملة بهموم مهنة صاحبة الجلالة، في الدفاع
عن شرف الصحافة المهنية الجادة والمسؤولة والأخلاقية، عبر إتاحة الفرصة للأقلام
الحرة، في التوعية والتحسيس، وإحياء منظومة القيم الأسرية والدفاع عنها داخل
المجتمع.
هذا وقرر
الزميل نورالدين داكر المدير العام لجريدة القلم الحر، إعادة الجريدة للصدور في
نسختها الورقية، وهي الجريدة التي تأسست سنة 2009، بمعية طاقم صحفي متكامل، كانت
خلالها للصحافة المهنية مكانة داخل المجتمع ومرأته وصوتا للحقيقة.
في إفتتاحية
العدد رقم 40، تقول صحيفة القلم الحر، انها تعود للصدور الورقي، بعدما إمتلأ
الرقمي بصناعة تفاهة.
وشدد الطاقم
التحريري، القول أننا نؤمن ان لكل زمن رجاله ونسائه، وأن زمنا قد ولى وانتهى،
بعدما علمت الأم، وعلم الأب، أن منصات التواصل الاجتماعي الرقمي، قد دمرت منصات
التواصل الاجتماعي، داخل المنزل الأسري، ووسط الفضاء العام.