adsense

2022/12/08 - 7:29 م


 شنت الشرطة الألمانية حملة أمنية وُصفت بالأكبر في تاريخ البلاد أدت لاعتقال متورطين ينتمون لحركة يمينية متطرفة تعرف بـ"مواطني الرايخ"  خططت للاستيلاء على السلطة، واقتحام البرلمان، وتنفيذِ هجمات مسلحة على مؤسسات تشريعية ألمانية أخرى.

وألقت السلطات الألمانية القبض على 25 شخصا في مداهمات عدة في أنحاء البلاد يشتبه في تآمرهم للإطاحة بالحكومة.

وتقول تقارير ألمانية إن مجموعة من الشخصيات العسكرية السابقة اليمينية المتطرفة خططت لاقتحام مبنى البرلمان، الرايخستاغ، والاستيلاء على السلطة.

ويُزعم أن رجلا ألمانيا من أسرة نبيلة يوصف بـ "الأمير" ويُدعى هاينريش الثالث عشر، يبلغ من العمر 71 عاما، كان له دور محوري في خططهم.

ووفقا للمدعين الفيدراليين، فإن هاينريش هو واحد من اثنين من زعماء العصابة المزعومين الذين اعتقلوا في حملة المداهمات التي شملت 11 ولاية ألمانية.

شنت الشرطة الألمانية حملة أمنية وُصفت بالأكبر في تاريخ البلاد أدت لاعتقال متورطين ينتمون لحركة يمينية متطرفة تعرف بـ"مواطني الرايخ"  خططت للاستيلاء على السلطة، واقتحام البرلمان، وتنفيذِ هجمات مسلحة على مؤسسات تشريعية ألمانية أخرى.

وألقت السلطات الألمانية القبض على 25 شخصا في مداهمات عدة في أنحاء البلاد يشتبه في تآمرهم للإطاحة بالحكومة.

وتقول تقارير ألمانية إن مجموعة من الشخصيات العسكرية السابقة اليمينية المتطرفة خططت لاقتحام مبنى البرلمان، الرايخستاغ، والاستيلاء على السلطة.

ويُزعم أن رجلا ألمانيا من أسرة نبيلة يوصف بـ "الأمير" ويُدعى هاينريش الثالث عشر، يبلغ من العمر 71 عاما، كان له دور محوري في خططهم.

ووفقا للمدعين الفيدراليين، فإن هاينريش هو واحد من اثنين من زعماء العصابة المزعومين الذين اعتقلوا في حملة المداهمات التي شملت 11 ولاية ألمانية.