adsense

2021/08/31 - 2:53 م

تفاعلت ولاية أمن فاس، بجدية كبيرة، مع مقطع فيديو تداوله مستعلو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة، يظهر تبادل مجموعة من الأشخاص للعنف باستعمال الأسلحة البيضاء والرشق بالحجارة في ظروف من شأنها تعريض حياة المواطنين والمارة للخطر.

وحسب مصدر أمني، فإن الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط، أوضحت أن الأمر يتعلق بقضية زجرية تعالجها مصالح الشرطة بمنطقة أمن بن دباب عين قادوس بمدينة فاس، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة فيها عن تحديد هويات المشتبه فيهم وتوقيف واحد منهم مساء أمس الأحد.

وأضاف المصدر ذاته، أن عملية تنقيط المشتبه به الموقوف في قاعدة بيانات الأمن الوطني، أظهرت أنه من ذوي السوابق القضائية العديدة ويشكل موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني صادرة عن مصالح الشرطة القضائية بمدينة فاس، وذلك للاشتباه في تورطه في قضايا تتعلق بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية والضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض.

وقد تم إيداع المشتبه فيه، البالغ من العمر 36 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما

وأشار المصدر إلى أن الأبحاث والتحريات لازالت جارية بغرض توقيف جميع المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

تفاعلت ولاية أمن فاس، بجدية كبيرة، مع مقطع فيديو تداوله مستعلو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة، يظهر تبادل مجموعة من الأشخاص للعنف باستعمال الأسلحة البيضاء والرشق بالحجارة في ظروف من شأنها تعريض حياة المواطنين والمارة للخطر.

وحسب مصدر أمني، فإن الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط، أوضحت أن الأمر يتعلق بقضية زجرية تعالجها مصالح الشرطة بمنطقة أمن بن دباب عين قادوس بمدينة فاس، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة فيها عن تحديد هويات المشتبه فيهم وتوقيف واحد منهم مساء أمس الأحد.

وأضاف المصدر ذاته، أن عملية تنقيط المشتبه به الموقوف في قاعدة بيانات الأمن الوطني، أظهرت أنه من ذوي السوابق القضائية العديدة ويشكل موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني صادرة عن مصالح الشرطة القضائية بمدينة فاس، وذلك للاشتباه في تورطه في قضايا تتعلق بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية والضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض.

وقد تم إيداع المشتبه فيه، البالغ من العمر 36 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما

وأشار المصدر إلى أن الأبحاث والتحريات لازالت جارية بغرض توقيف جميع المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.