"يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في
عبادي وادخلي جنتي"
مؤمنون بقضاء الله
وقدره، إنتقلت إلى جوار ربها السيدة حرم الخالقي، والدة اخينا ورفيق دربنا هشام الخالقي
.
وبهذه المناسبة
الأليمة يتقدم طاقم جريدة “القلم الحر” بتقديم أحر التعازي والمواساة لزوجها الحاج
الخالقي عمر وإلى جميع أفراد عائلة كل واحد
بإسمه صغيرة وكبيرة ، داعين الله سبحانه وتعالى أن ينزل على الفقيدة رحمته وأن يلهم
أهلها وذويها جميل الصبر وحسن السلوان ، ويسكنها فسيح جناته مع الأنبياء والصديقين
والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ً، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإنا
لله وإنا إليه راجعون.