adsense

2019/02/08 - 6:22 م


تحتضن عاصمة الأنوار باريس أحد أكبر معارض السيارات في العالم خاص بالسيارات الكلاسيكية، في دورته الرابعة والأربعون، ويشارك المغرب الذي يعتبر من بين الدول الرائدة في هذا المجال، بأسطول من السيارات النادرة والتي تعتبر تحفة وجوهرة ثمينة، ويصادف معرض هذه السنة الذكرى المئوية لتصنيع سيارة "سيتروين"، ومن محاسن الصدف أن العارضين المغاربة يعرضون سيارة من هذا النوع  يعود تاريخ تصنيعها إلى سنة 1939.
جريدة القلم الحر، زارت أروقة المعرض، واطلعت على الرواق المغربي، وعاينت حسن تنظيمه وقيمة النفائس في عالم السيارات الكلاسيكية التي يعرضها، ولم تفوت الفرصة دون إجراء حوار مع السيد عبدالله العبدلاوي مؤسس الاتحاد المغربي للسيارات الكلاسيكية، الذي أفاد بالكثير من المعلومات التي يجهلها الكثير عن عالم السيارات في المغرب.
وجدير بالذكر، أن الاتحاد المغربي للسيارات الكلاسيكية، أصبح بإمكانه منح شهادات لملاكي السيارات الكلاسيكية، أعضاء الاتحاد.