علمت جريدة القلم الحر من مصادر مؤكدة إعتقال أجنبي من جنسية بلجيكية وتعود وقائع هدا الحادث أواخر شتنبر2015، عندما أراد هدا الأجني كراء شقة مفروشة في إقامة المرابطين وبعد الإتفاق على الثمن طالب منه صاحب الشقة إجراء عقد كراء، من تم تبين لصاحب الشقة بعد الأخد والرد في الكلام أنه قاطن بالمغرب مند ثلاث سنوات ولا يتوفر على بطاقة الإقامة .
حينها راودته الشكوك عندما رأى حواسب ومعدات إليكترونية غريبة وجد متطورة، دفعته وطنيته لتبليغ رجال الأمن عن هدا الأجنبي ، وفي المساء إتصلت به الشرطة لتستفسره عن وجود الأجنبي .
ليتبين للسادة المسؤولين عن أمن الجديدة بأن هدا الأجنبي متابع من طرف البوليس الدولي{الأنتير بول} بمذكرة بحث دولية.
ثم القبض على الجنبي ، ولازال المواطن المغربي يبحث عن من يحل له مشكل شقته التي ستصبح في خبر كان.
فهل هدا هو جزاء هد المواطن لإدخاله في الإجرآت المعقدة للإسترجاع شقته ،بدل من تحفيزه وشكره عن واجبه الوطني ،علق داخل دوامة من الفصول والإجرأة القانونية .
ويبقى السؤال مطروحا كيف تم دخول هدا الأجنبي إلى أرض الوطن ولم يتمكن أي من من المكونات الأمنية لإيقافه خلال كل هده المدة داخل المغرب؟؟