adsense

2021/08/31 - 3:08 م

بعد أن أصدرت الجزائر مذكرة بحث دولية في حق رئيس حكومة القبايل فرحات مهنى بتهمة "التسبب في إحراق الغابات بمنطقة القبائل"، جاء الرد سريعا من قبل السلطات الفرنسية التي رفضت تسليم زعيم حركة "الماك" التي تصنّفها الجزائر مع حركة "رشاد" الإسلامية الناشطتين في الخارج على قائمة المنظمات الإرهابية.، عقب اجتماع للمجلس الأعلى للأمن..

ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هو أين هي الجرأة الدبلوماسية التي يترجح النظام في الجارة الشرقية تبنيها ضد كل الدول التي تمس الجزائر؟ أم صدق عليهم قول "أسد علينا ونعامة في الحروب".