adsense

2022/01/28 - 8:57 م

وأنتَ تَعْبُرُ شارع الجيش الملكي بفاس قادماً من شارع أحمد شوقي، ومُتجهاً نحو شارع محمد الخامس عبر زنقة غسان كنفاني، أو نحو شارع الحسن الثاني عبر زنقة حمو الزياني تُطالعُك زاويةٌ مُوحِشة مُعْتِمَة من "حديقة للا مريم للأطفال"

تُرَى لو لامَسَتْها يَدُ التغيير، وإعادة تهيئة الحديقة، لأَضْفَتْ بَهاءً على المُلتقى، وَلَأسْهَمتْ في رَسْم بسْمةٍ وإشراقةٍ على المجال.

المجهودُ بسيط، والمكسبُ ثمين.

عبد الحي الرايس

المنتدى المغربي للمبادرات البيئية