adsense

2017/09/20 - 4:20 م


لم يكن أحد يتوقع ما أقدم عليه بعض مسؤولي المغرب الفاسي، الذين أحكموا إغلاق أبواب مدرسة النادي في وجه أعضاء المكتب المسير وبعض المنخرطين، حيث وجدوا أن الباب الرئيسية للمدرسة مغلقة بالسلاسل، واستغربوا لهذا الإجراء الذي أقدم عليه من اعتبروهم يوقدون نار الفتنة، كما لم يجدوا محاورا لتفسير هذه الوضعية، لكنهم أدركوا بأن هناك أمورا غير واضحة المعالم، مما دفعهم  إلى الاستعانة بعون قضائي ليحرر محضر في هذه المهزلة، التي تسيء لسمعة الرياضة بالعاصمة العلمية.